The Ultimate Guide To الحمية المناسبة للمسنين

The Ultimate Guide To الحمية المناسبة للمسنين

Blog Article

تعتبر الدهون الأحادية غير المتشبعة والمتعددة غير المتشبعة صحية أكثر بالنسبة لك.

الحبوب الكاملة، مثل الأرز البني ومعكرونة القمح الكامل والكينوا والشعير.

استشر طبيبك أو خبير التغذية السريري قبل تناول مكملات الكالسيوم. ويجب التنويه إلى أن تناول أكثر من الكمية الموصى بها من الكالسيوم قد يؤدي إلى مخاطر صحية.

أظهرت البحوث أن تناول أطعمة الصويا الكاملة لا يرفع مخاطر الإصابة بسرطان الثدي. إذا كنت مصابًا/كنتِ مصابة بسرطان الثدي أو أُصبت به في السابق، فإن تناول أطعمة الصويا لن يفاقم حالة السرطان أو يرفع مخاطر معاودة الإصابة به.

يُعد تناول الطعام الصحي، وممارسة النشاط البدني من أهم الأمور التي يمكن القيام بها للوقاية من أمراض القلب، وتحسين الحالة الصحية. فالنشاط البدني يحفز معدل نبضات القلب، ويقوي عضلة القلب، ويحسن من طبيعة التنفس.

عدم تناول كميات كافية من البروتين؛ ممّا قد يسبب متلازمة الهزال، وخاصّةً في العضلات،[٢٤] وبالمقابل فإنّ من المهمّ تناول كميّاتٍ كافيةٍ من البروتين للتخفيف من هذه الحالة.[٢٥]

أضف الدهون الصحية (مثل زيت الزيتون والأفوكادو والمكسرات) إلى وجباتك الرئيسية والخفيفة.

يجد الكثيرون أن أفضل الطرق هي كتابة مفكرة الطعام يدويًا باستخدام قلم ومفكرة صغيرة.

بالإضافة إلى أن الرجيم السهل يمنح من يتبعها الحرية لاختيار ما يحب من لائحة غنية بالخيارات الصحية، والنباتية أيضاً لتلائم النباتيين، كما من المتوقع أن تساعد هذه الحمية الشخص على تنظيم مستويات هرمون الجوع لديه، مما يقلل رغبته الملحة بتناول الطعام بين الحين والآخر، ولا بد من الإشارة إلى أنها تساعد محبي الشوكولاتة بالالتزام أيضاً لما تحتويه من حصة واحدة منها كجزء أساسي من الحمية.

استشر مقدم الرعاية الصحية قبل بدء أي برنامج للمارسة التمارين أو زيادة التمارين الحالية.

النشاط البدني آمن للجميع تقريبًا، لكن ينصح باتباع إرشادات السلامة التالية:

تُعدّ التغذية الجيدة وامتلاك وزن مثالي مُهمّاً خلال جميع المراحل العمرية بما في ذلك فئة كبار السن وذلك للمحافظة على القوة والحدّ من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة أو حتى التخفيف منها لديهم؛ كمرض السكري، وارتفاع ضغط الدم، وعلى الرغم من انخفاض كمية السعرات الحرارية أو الطاقة التي يحتاجها الجسم مع التقدم في السن؛ وذلك لانخفاض الكتلة العضلية وما يترتب عليها من تقليل معدل حرق هذه السعرات مقارنةً مع من هم أصغر سناً، إلا أنّه يجب الحفاظ على استهلاك العناصر الغذائية المفيدة أو حتى زيادة بعضها لحاجتهم لذلك للمحافظة على صحة الجسم،[١][٢][٣] حيث يزيد خطر تعرض كبار السن أيضاً للإصابة بسوء التغذية، كما أنّ تزويدهم بالتغذية الجيدة يُشكل تحدياً؛ لانخفاض حاجتهم من السعرات الحرارية كما ذُكر أعلاه، مع عدم تحديد حاجتهم لبعض العناصر الغذائيّة بشكلٍ جيّد.[٤]

تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المنقولة بالغذاء (تسمم الطعام).

لسوء الحظ، يساعد النظام الغذائي فقط في منع تلف الكبد الإضافي، ولا يمكنه المساعدة اضغط هنا في علاج الضرر الذي حدث بالفعل، ويشمل النظام الغذائي ما يلي: